كتاب "القيامة والفداء فى المفهوم الأرثوذكسى"
"كمل الفداء وأنه قد صار حقاً من حقوق كل الخطاة أن يستلموا بالإيمان وبلا ثمن صك الحرية والخلاص... ليكونوا بلا لوم أمام الله أبيه فى المحبة ليكونوا خليقة جديدة تتنفس بروح الله محبوبين مثله.. منذ اليوم، للمائت لكى يلبس عدم الموت منذ الآن" (صفحة 3، 12، 15).
كتاب "رسائل ومقالات بمناسبة عيدى الصعود والعنصرة"
"نموت مع المسيح ونقوم معه ونجلس معه فى السماويات.. نحيا الآن مع الآب" (صفحة 51).
كيف نحيا الآن مع الآب ماذا لو سقطنا وأخطأنا؟
"البشرية نالت فى ذاتها شركة مع الآب وعلاقة أبدية وحباً وتبنياً يساوى ما حصل عليه لنا فى جسم بشريتنا... أدخلنا الروح القدس فى سر شركة الآب مع الابن... ليهب كل أسرار الشركة التى بين الآب والابن" (صفحة 60، 61).
كتاب "العنصرة"
"فنحن أمام عليقة مشتعلة بالنار حسب الرمز، أو طبيعة إلهية متحدة بطبيعة بشرية حسب شرح الرمز... فهنا إشارة سرية إلى أنه اتحاد غير منظور بين طبيعة إلهية وطبيعة بشرية" (صفحة 24).
"لقد اتحد المسيح بالكنيسة فإكتسبت الكنيسة كل ما للمسيح. لقد صار وكمل فى العلية ما بُدئ فى بيت لحم لقد ولد المسيح فى بيت لحم لتولد الكنيسة فى العلية" (صفحة 25).
ك العنصرة .. حل ( الروح القدس ) بالسنة كانها من نار واستقرت على كل واحد منهم اذن فنحن امام عليقة مشتعله بالنار حسب المرموز او طبيعة الهية متحدة بطبيعة بشرية حسب شرح الرمز...اذن حلول الروح القدس يوم الخمسين لا يشير الى منح قوة روحية مجردة او منح عطايا ومواهب جزافا بل الامر جد خطير فهنا اشارة سرية الى انه حدث اتحاد غير منظور بين طبيعة الهية وطبيعة بشرية ...
يهمنا ان نلاحظ ان التغير او التجديد لم يكن فرديا بل جماعيا اى حدث بطبيعة الكنيسة الاولى .. لقد اتحد المسيح بالكنيسة فاكتسبت الكنيسة كل ما للمسيح .
ك العنصرة ص36 + الروح القدس الرب المحيي ص170
اذن فعل الروح القدس فى انساننا الجديد هو اعطاؤنا كل ما للمسيح لنكون مناسبين للاتحاد الدائم به
ك التجسد الالهى ص45 + ك العنصرة
الرسل اتحدوا بالروح القدس كاقنوم
الاصول الاثوذكسية الابائية ج2ص34
نحن نشرب اللاهوت طبعا سرائريا ونحن نشرب الدم المحيي حسب النعمة وليس حسب مقياس جسدى
الاصول الاثوذكسية الابائية ج2ص31
ما قيل عن وما حل على والدة الاله حل على المؤمنين ايضا . الروح القدس ملاء كل موضع فيك نفسك وجسدك يا ام الله
الاصول الاثوذكسية الابائية ج2ص13-14
سنكون مثل المسيح فهذا رجاء ثابت بناء على نص قاطع لا يحتمل التاويل ولكنه لا يقول بالمساواة لان كلمة مثل فى العهد الجديد بالذات تعنى الشركة فى ذات الطبيعة ولا تعنى المساواة.. وما هى القوة البيولوجيه فى كل الارض او فى السماء نفسها التى تحول الانسان الى صورة المسيح المجيدة الظافرة سوى الشركة فى الاصل فى الله الذى خلقنا على مثاله
الاصول الاثوذكسية الابائية ج2ص46 -58
كتاب "عمانوئيل"
"عمانوئيل الله معنا، لم يعد اسماً ولقباً للرب يسوع المسيح المولود من العذراء، ولكنه كيان حققه تحقيقاً ثابتاً أبدياً بأخذ جسداً لنفسه من العذراء بروح الآب. فقد لبسه على مدى تسعة شهور ولن يخلعه أبد الدهور. فبلبسه جسدنا صار معنا بل صار فينا بل صار لنا، وأدخلنا فى كيانه فصرنا وكأننا من لحمه وعظامه. شهوة اشتهى الآب منذ الأزل أن يكون له بنين يحبونه ويمدحون مجده" (صفحة 5).
ك الافخارستيا ص211
1كو 28:11-29 جسد الرب هنا هو المسيح نفسه اولا ثم الكنيسة ايضا باعتبارها جسده السرى..
ك الاصول الارثوذكسية ج2ص34ر نحن نشرب اللاهوت طبعا سرائريا ونحن نشرب الدم المحيي ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق