كتاب "شرح الرسالة إلى أفسس"
"صارت لنا نفس دالة الابن لدى الآب وصرنا -بكل يقين وبكل عظمة- فى عيون الملائكة القوات السمائية أبناء بالحق والقوة" (صفحة 54).
"لتصنع من البشرية صورة طبق الأصل كاملة من ابنه يسوع المسيح" (صفحة 55).
"أخلى مسئوليتنا لذلك أصبح لنا ومن الآن جراءة من جهة الدخول إلى الله" (صفحة 90).
"وجودنا على خلفية المسيح الابن المحبوب قادر أن يجبر نقص محبتنا حتى تتساوى مع محبة الآب الكلى المحبة" (صفحة 92).
"لنأخذ موقعه مع الآب كأبناء، نأخذ شكله ومواصفاته فى البر وقداسة الحق" (صفحة 94).
"ما نلناه الآن من الرب يسوع هو كل حقوق التبنى ونوال كمال صورة الابن" (صفحة 94).
"لنكون شركاء المسيح فى طبيعته الجسدية-الإلهية بالاتحاد الذى لا ينفصم" (صفحة 95).
"قيامنا وصعودنا مع المسيح وفيه وجلوسنا عن يمين العظمة بجلوسه..... علماً بأن يمين الله ليس موضعاً ولا مكاناً ولا رتبة ولكن كناية عن المساواة الكاملة ووحدة القوة والسلطان والعمل" (صفحة 132-133).
"أخذ جسدنا بأسمائنا وأشكالنا كلها معاً" (صفحة 212
"نحن نحاكى مسيح القيامة" (صفحة 299).
كتاب"الكنيسة الخالدة"
"الكنيسة قبل إبراهيم هى كائنة فى شخص المسيح" (صفحة 134).
"المسيح حل بشخصه فى الإنسان.. الكنيسة مجتمعة هى المسيح بجسده وشخصه" (صفحة 148، 149).
"لما قام المسيح بجسده حياً قمت أنا أيضاً معه... بدأت كلمة "كنيسة" التى تعنى جسم المسيح السرى المنظور فى المؤمنين" (صفحة 119).
"هو جسد واحد فى السماء وعلى الأرض.. اعتبر أقنوم المسيح فى السماء رأساً وفينا أعضاء" (صفحة 120).
"كما حل الروح القدس على جسد العذراء ليعدّها لقبول الطبيعة الإلهية التى لابن الله فى أحشائها هكذا حل الروح القدس فى الكنيسة الأولى ليعدها لقبول طبيعة المسيح الإلهية" (صفحة 191).
"نأخذ حياته وصفاته فينا "يحيا بى" فتسرى فينا قوته الشخصية" (صفحة 121).
"الكنيسة استحقت لقبول الاتحاد فى طبيعة المسيح كإبن الله.. الكنيسة قائمة الآن كإمتداد حى للتجسد الإلهى وحلول الروح القدس.. هى معصومة من الزلل وفوق مستوى الخطأ" (صفحة 192).
"العصمة.. هى حالة إلهية تكون فيها الطبيعة البشرية متقبلة للطبيعة الإلهية النارية التى للروح القدس" (صفحة 193).
كتاب "التجسد الإلهى فى تعليم القديس كيرلس الكبير"
"تصير الكنيسة بصفتها تحقيقاً لسر المسيح امتداداً للوحدة الأقنومية الفائقة الوصف التى أقامها المسيح بين لاهوته وناسوته فى عمق كيانه" (صفحة 41
ك التجسد الالهى ص 42-43
وعلى ذلك فان الكنيسة تعتبر امتداد للجسد الالهى المترامى الاطراف الذى يملا السماء والارض وسر الكنيسة يعتبر امتداد لسر التجسد الالهى الفائق الوصف اى لسر اتحاد اللاهوت بالناسوت فى المسيح... وهكذا تظهر الكنيسة انها قائمة اساسا على مشاركة الطبيعة الالهية بواسطة الروح القدس وبذلك تظهر فى عمق كيانها انها وحدة بين اللاهوت والناسوت بواسطة الروح القدس كامتداد الوحدة الاقنومية التى تمت فى المسيح.... فميلاد المسيح هو ميلاد سرى لجوهر الكنيسة على قدر ما ان جسد المسيح هو حقيقة الكنيسة السرية ك التجسد الالهى ص42-43
كتاب "العريس"
"وبهذا ينكشف لنا أصل الزيجة التى تمت باتحاده أولاً بجسدنا فى العذراء الذى أخذ منها عروسه، الذى هو الجسد، فوُلد متحداً بها بلاهوته، أى ولدت الكنيسة متحدة بالمسيح يوم ولد المسيح وبالتالى ولد كل فرد منا فى بيت لحم فصارت مسقط رأس البشرية المفتداه.. وقد دشنه رسمياً للكنيسة على الصليب لما مسحه مسحة الفداء بدم الله الذى انسكب عليه، فتقدست الكنيسة إلى الأبد لحساب الله، باعتبارها جسده الذى أخذه منا وقدسه وفداه ومنحه لنا بكامل مخصصاته الإلهية كجسد ابن الله. إذ وهبه لها بعد أن أكمل به ارتفاعه إلى أعلى السموات ليضم مخصصاته الأزلية لحسابها.." (صفحة 5).
"فصارت الكنيسة مشخصة بالمسيح أمام الآب فإنتقل إليها كل حب الآب وكأنها الابن ذاته"(صفحة 13).
"الآب اختزن فى الكنيسة كل مخصصات الابن وميراثه" (صفحة 13).
كتاب "أنا هو الكرمة الحقيقية وأبى الكرام
"الإنسان غير قابل أن يلتحم بمعدن الله وهكذا أرسل الله إبنه ملتحماً مع طبيعة الإنسان... صارت الأغصان أى شعب الله، هو الكرمة وهو الابن بآن واحد... المسيح أكمل مشروع يهوه القديم الذى توقف بسبب عدم لياقة معدن الإنسان أن يلتحم بمعدن الله.. يبدأ هو بذاته عملية الالتحام بالطبيعة البشرية ليؤهلها عن جدارة لحمل لقب الابن بالامتياز" (صفحة 9، 12، 13). ( المسيح اكمل مشروع يهوه – الله هذه العباره فصل جوهرى بين المسيح والله؟!)
كتاب "المسيح والمسيا"
"أيقظت النبوة واقع اللاهوت فى قلب المسيح فتهللت روح المسيح وخفق لها قلبه... استعلن وتوثق بموافقة المسيح نفسه أن يسوع هو المسيا الموعود" (صفحة 5).
كتاب "المحبوب"
وحدته فينا موازية لوحدة الآب فيه... ارتفعت الزيجة إلى مستوى اللاهوت... تنازل اللاهوت ليدخل الإنسان" (صفحة 20).
كتاب "ابن الإنسان"
ومن هنا تظهر مدى الشمولية التى يعنيها المسيح من لقبه "ابن الإنسان"، إذ نوجد نحن المؤمنين المفديين فى هذا اللقب بكل مخصصاته وفى صميم علاقته بالله الآب. فـ "ابن الإنسان" هو المسيح ابن الله حاملاً البشرية فى كيانه" (صفحة 17).
"ابن الإنسان" هو "ابن الله ونحن"!! إنما على مستوى البنين لله!! فـ "ابن الإنسان" لقب المسيح الذى يحمل لنا أعماق عقيدة الفداء والخلاص بدون شرح" (صفحة 17).
كتاب "ماهية المسيح"
طرح الله لنا نفس طبيعته وصفاته" (صفحة 8).
كتاب "ميلاد المسيح وميلاد الإنسان"
"رفع البشرية إلى درجة بنوته.. والبنون متساوون فى كل شئ" (صفحة 7).
"المسيح جسداً لكل إنسان بلا تمييز" (صفحة 11).
المسيح ولد بجسد من روح الله ومن العذراء جسد الهى هو مقدس ممتد لاحدود له يشمل البشرية كلها ك ميلاد المسيح وميلاد الانسان ص9
ان البنوية لله قد صارت مشاعا على وجه الارض كلها لكل بنى الانسان فى ميلاد المسيح .. انها عطية الله بميلاد المسيح اذ رفع البشرية فيه الى درجة بنوته فصار الكل ابناء الله يدعون والبنون متساون فى كل شئ ك ميلاد المسيح وميلاد الانسان ص7
المسيحية لا تستحق اسمها اذ لم تنفتح بالروح على البشرية الجديدة التى ترى الله ابا لكل بشر والمسيح جسدا لكل انسان بلا تمييز حيث ترفع الحواجز العقائدية التى صاغها العداوة والتعالى والتعصب الاعمى ك ميلاد المسيح وميلاد الانسان ص11
كتاب "يوم الصليب يوم القضاء، ويوم البراءة
"أخذ جسدى وجسدك أخذ جسد الخطاة" (صفحة 14، 15).
"تعال معى اشترك فى هذه العقوبة" (صفحة 18، 19
"بهذا الجسد عينه الذى هو جسدك وجسدى قام المسيح وارتفع وجلس عن يمين العظمة" (صفحة 24).
"كل من أشرقت عليه قيامة المسيح فلن يرى الموت" (صفحة 29
"لندخل معك القضاء ونخرج مغفورى الخطايا والزلات... برئنا يا ابن الله واقبلنا هذا اليوم" (صفحة 31).
كتاب "الفدية والكفارة"
"لما قام أقامنا معه، لأنه كان متحداً بنا، غلبنا الموت بغلبته وقمنا بقيامته" (صفحة 21).
كتاب "أين شوكتك يا موت أين غلبتك يا هاوية"
"أضاف المسيح حياته إلى حياتنا فمنحنا سنين الأبدية... حل المسيح محل الخطية وصار وسيطاً بيننا وبين الآب لا وساطة الشفاعة الكفارية فحسب، بل جعلنا واحداً فيه، وحدنا فى نفسه وفى جسده وفى روحه... فالآن الخطية فقدت قدرتها على فصلنا من الله" (صفحة 28، 29).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق