الثلاثاء، 11 ديسمبر 2018

النسطورية ومدارسها القديمة والحديثة ج7+ القمص متى المسكين ونسطورية تاليه الانسان 2


النسطورية ومدارسها القديمة والحديثة ج7+ القمص متى المسكين ونسطورية تاليه الانسان 1
كتاب "شرح إنجيل القديس يوحنا الجزء الثانى
هنا يعطيهم المسيح الروح القدس.. الروح القدس أعطى أولاً للتلاميذ ثم حل عليهم يوم الخمسين.. بعد القيامة مباشرة بنفخة الروح القدس من فم المسيح.. لم ينفخ فيهم روحاً فحسب بل الروح القدس.." (الجزء الثانى صفحة 1285- 1292).
كتاب "شرح الرسالة إلى أفسس
"معنى أن يحل المسيح فى قلوبكم.. هو حلول "شخصى" ذاتى أى حلول الأقنوم الثانى" (صفحة 259).
كتاب "الإنجيل بحسب القديس لوقا دراسة وتفسير وشرح
دم المسيح هو كفارة وفداء عنا وليس معمودية خاصة به، أما عماده فقد كان من أجلنا فى الأردن.
"فهو إبننا بحسب النبوة "لأنه يولد لنا ولد..." (أش 9: 6). وما عادت السماء وما عاد أبوه يسترده منا إلا ونحن فيه. فكما انفتح بالسر الإلهى بطن العذراء وحل فيها، فقد انشق جسده بسر الموت على الصليب وحللنا فيه. وكما أخذ جسدنا مولوداً، أخذنا جسده قائماً من بين الأموات. وكما "ظهر الله فى الجسد"، ظهر الإنسان وتراءى أمام الله فى ذات الجسد" (صفحة 102).
كتاب "المدخل لشرح إنجيل القديس يوحنا دراسة وتحليل"
"إنجيل يوحنا يحمل عقيدة لاهوتية مضمونها أن المسيح والمؤمنين يكونان جسداً واحداً إنساناً واحداً" (صفحة 200).
"ابن الإنسان نزل من السماء ليجمع فى شخصه وفى جسده البشرية المختارة" (صفحة 199).
"الكنيسة تحمل المسيح وتسير به، مستوطنة فى السماء وهى على الأرض. فأصبحت بمؤمنيها هى التجسد، هى المسيح المستعلن فى أبناء الله، المحمولة بالروح لتسير فوق الزمن" (صفحة 415).
كتاب "شرح إنجيل القديس يوحنا الجزء الأول
"يتجسد الكلمة آخذاً طبيعة كل إنسان أو كل البشرية لنفسه" (الجزء الأول صفحة 62).
"رسالة المسيح تتلخص فى هذا المطلب الواحد الأخير أن الإنسان يصير واحداً مع الآب والابن؛ فكيف يتصور أن يكون الكلمة قد أخفق فى أن يوحد اللاهوت بالناسوت إلى واحد فى نفسه" (الجزء الأول صفحة 90).
"إن بشرية المسيح كانت عامة وليست بشرية فردية" (الجزء الأول صفحة 91).
"كل مجد الابن ورثته الكنيسة لأنها جسده المملوء نعمة وحقاً" (الجزء الأول صفحة 104).
"يدعوهم ليكونوا شركاء معه فى مجد الألوهة" (الجزء الأول صفحة 465)
"ليس الذى آمن بالمسيح إلا هذه الصخرة عينها" (الجزء الأول صفحة 499).
"الله يمنح نفسه للإنسان بمقولة نافذة الفعل والمفعول تتخطى كل عجز، لتلبسه تاج الألوهة بلا قيد ولا شرط" (الجزء الأول صفحة 645).
"القيامة حقيقة ليست نعمة بل هى كيان المسيح نفسه "أنا هو" حينما يتصل بنا" (الجزء الأول" صفحة 678)
"يوحدنا بالمسيح ويملكنا ما لطبيعته" (الجزء الأول صفحة 681).
"يضيف سر التجسد داخل وحدة الآب والابن وبالتالى يدخل البشرية فى سر الله"(الجزء الأول صفحة 645).
كتاب "شرح إنجيل القديس يوحنا الجزء الثانى"
تاج البنوة الإلهية الذى للمسيح.. يتسع ليشمل كل المدعوين" (الجزء الثانى صفحة 822).
"إعطاء الحياة الأبدية منذ الآن" (الجزء الثانى صفحة 1019
"الاتحاد الكائن فى المسيح بالتجسد كيف حصل فيه الإنسان على الانتماء الكلى للاهوت" (الجزء الثانى صفحة 1052).
"الكنيسة... ترى مجده بل تقاسمه إياه" (الجزء الثانى صفحة 1087).
"الإنسان فى هذه الصلاة مدعو رسمياً للدخول فى هذه الشركة السرية بين الآب والابن من خلف الابن الواقف يصلى بنا" (الجزء الثانى صفحة 1011).
كتاب "الرسالة الأولى للقديس يوحنا الرسول شرح وتفسير""هنا نفهم أن حصولنا على الحياة الأبدية فى مشاركة مع الآب والابن يعطينا شجاعة كل الشجاعة أى جرأة مكاشفة المؤمن لله" (صفحة 199).
كتاب "شرح الرسالة الأولى للقديس بطرس الرسول"
"وجودنا فى المسيح قبل الزمن" (صفحة 65).
"أخذ الجسد صفة اللاهوت.. امتد جسده ليشمل كل أجساد البشرية" (صفحة 102).
كتاب "القديس بولس الرسول حياته-لاهوته-أعماله"
"المسيح أخذ جسداً هو فى حقيقته جسد الإنسان ككل، جسد جميع الخطاة.... المسيح أخذ جسد خطيتنا بعينه... المسيح صلب ليس وحده بل نحن صلبنا معه.. المسيح لما مات لم يمت وحده بل نحن متنا معه" (صفحة 286-287
كتاب "شرح رسالة القديس بولس الرسول إلى أهل غلاطية"
"انطلق المسيح من الأرض إلى السماء حاملاً البشرية فيه من موت الخطية إلى قيامة المجد والجلوس عن يمين العظمة.. لأننا حاملون دمه عنصر الغفران وعنصر الحياة" (صفحة 83).

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق