ذبيحة سمائة غير دموية
من ابشع التهم التى وجهت الى المسيحيين فى العصور الاولى على يد الرومان اننا ناكل لحوم الاله واننا اشد بشاعة من اكلى لحوم البشر واننا دمويين .
سر الافخارستيا سر الخبز السماوى خبز الحياه الذبيحة الغير دموية الذبيحة سماوية ومنذ القرن الاول هو يهاّجم من الوثانيين وقام الاباء المدافعين مثل اثيناغوراس ويوستينوس للدفاع عن هذا السر
القديس يوستينوس يقول
† " اننا لانقبل هذا كخبز عادي وكشراب عادي. فكما انه بقوة الكلمة الالهية صار مخلصنا جسدا، وكان له جسد ودم لخلاصنا. هكذا بنفس الطريقة تعلمنا أن القوت الذي تباركه الصلاة التي تتضمن كلماته الالهية. والذي يغذي دمنا وجسدنا بتحوله – هو جسد و دم يسوع ذلك الذي صار جسدا "
[ القديس يوستينوس الشهيد. منتصف القرن الثاني
† " الطعام الذي يصير افخارستيا هو جسد ودم يسوع الذي صار جسدا " [ق. يوستينوس الفيلسوف في روما – القرن الثاني
+القديس اغناطيوس الشهيد يقول
† " الافخارستيا هي جسد مخلصنا يسوع المسيح ، الجسد الذي تألم من أجل خطايانا، والذي أقامه الله الآب بصلاحه" [القديس اغناطيوس الشهيد، أسقف أنطاكيا. من رسالته الي سميرنا 6: 2
smofonline.org/publications/ChristianUnityNL7.doc
+ويقول اثناسيوس الرسولى
وايضا نؤمن بالقربان المقدس الجسد والدم المحيى الذى للرب يسوع المسيح الذى هو من قبل ان يقدسه الكاهن خبزا وخمرا فاذا قدسه الكاهن نزل عليه الروح القدس وبطل ان يكون خبزا وصار بالحقيقة جسد الله الكلمة وكذلك الكاس زال ان تكون خمرا وصارت دما لالهنا ابن الله بذاته وهو متحد بجسده
(ص 57 اعترافات الاباء )
+يقول البابا كيرلس عمود الدين
لانه كان لازما بل ولازما جدا لنا ان نتعلم ان الجسد المقدس الى جعله جسده الخاص كان مزودا بفاعلية قوة الكلمة بان زرع فيه قوة الهيه لذلك فلندعه يمسك بنا او بالحرى فلنمسك نحن به بواسطة الافخارستيا السرية لكى يحررنا من امراض النفس ومن هجمات الشياطين وعنفهم
( ص 108 انجيل لوقا ج1)
+وايضا يضيف البابا كيرلس عمود الدين
قال لهم يسوع الحق الحق اقول لكم ان لم تاكلوا جسد ابن الانسان وتشربوا دمه فليس لكم حياة فيكم يو 53:6 الجسد المقدس والدم المقدس الذى للمسيح هو معطي الحياة ما هو جسد انسان كما بدات وقلت وصيره عديل الحياة بل هو جسد الكلمة الطبيعى
(اعترافات الاباء ص 179)
+ويوحنا ذهبى الفم يقول
كم من الناس يقول اليوم : أريد أن اراه بنفسه... وجهه... ملامحه...ملابسه...حذاءه. حسنا- انك تراه وتلمسه وتأكله. أتريد أن تري ملابسه؟ هاهو يمنحك ذاته، لا لمجرد رؤيته، بل لتلمسه وتأكله وتأخذه داخلك.." [ق. يوحنا فم الذهب في عظاته عن أنجيل متي التي القاها في انطاكيا نحو عام ٣٧٠م (82 : 4 – 6 )
smofonline.org/publications/ChristianUnityNL7.doc
+ ويقول أيضا } أن رئيس كهنتنا العظيم قدم الذبيحة التي تطهرنا ومن ذلك الوقت إلى الآن نقدم نحن أيضاً هذه الذبيحة نفسها ... وهذه الذبيحة غير الفانية وغير النافذة (لأنها غير المحدودة) هي نفسها ستمم إلى انقضاء الدهر حسب وصية المخلص "وهذا اصنعوه لذكرى " فيعلمنا إذن تذكار تلك لذبيحة على الصليب نتمم الذبيحة التي تممها رئيس الكهنة العظيم نفسهـا { (على عبرانيين 13: 10 مقالة 22: 3).
† " هذا الجسد عندما كان في المذود سجد له المجوس... وأما أنت فلست تراه في المذود بل علي المذبح، ولست تري امرأة حاملة اياه، بل كاهنا قائما أمامه، والروح ينسكب بغزارة علي التقدمة كما أنك لاتقتصر علي رؤيته جسديا كما فعلوا بل انك تدرك أيضا سلطانه" [ق. يوحنا فم الذهب في عظاته علي رسالة كورنثوس الأولي نحن عام ٣٩٢م (19 : 7) ]
smofonline.org/publications/ChristianUnityNL7.doc
القديس اميروسيوس:
هذا هو الجسد الذي تقدمه في سر الشكر قد جاء من البتول ولماذا تبحثون هنا وتطلبون العمل الطبيعي والموضوع هو جسد يسوع المسيح. أفلم يولد الرب نفسه من البتول بحال تفوق الطبيعة. هذه هي بشرة (جسد) يسوع المسيح المصلوبة والمدفونة فهذا هو إذن سر الجسد بعينه بكل الحقيقة (أي أن الأفخارستيا امتداد للصليب) { المرجع 0(في الأسرار 9: 53، 8: 27 و48).
+ القديس غريغوريوس النيسى
+ هو ذبيحة روحية غير دموية
يقول القديس كيرلس الاورشليمى
4. وعظ سيدنا المسيح اليهود في مناسبة معينة، وقال: "إن لم تأكلوا جسدي وتشربوا دمي فليست لكم حياة فيكم" (يو 6: 53). وغضبوا ولم يسمعوه بطريقة روحية، ورجعوا ظانين أنه يدعوهم ليأكلوا لحمًا carx (ماديًا).
بين خبز التقدمة والإفخارستيا
5. في العهد القديم أيضًا كان خبز التقدمة، لكن انتهى ما يخص العهد القديم. أما في العهد الجديد فيوجد خبز السماء وكأس الخلاص، مطهرين النفس والجسد، لأنه كما يمتزج الخبز بالجسد كذلك الكلمة توافق أنفسنا.
كن واثقًا دون شك أن الجسد والدم تنازلا لك
6. تأمل الخبز والخمر لا في ماديتهما، لأنهما كما أوضح الرب هما جسد المسيح ودمه. لأنه حتى لو أوحت إليك الحواس بهذا، فدع الإيمان يؤسِّسك. لا تحكم على الأمر من الذوق بل من الإيمان، كن واثقًا دون شك أن الجسد والدم تنازلا لك.
( المقال الثانى والعشرين الاسرار 4 جسد المسيح ودمه)
انظر ايضا http://copticwave.com/patrology/patrology353.htm
ونتابع مع القديس كيرلس الاورشليمى
العهد الجديد خبز سماوى وكاس خلاص يقدسان النفس والجسد فكما ان الخبز للجسد كذلك الكلمة هو للنفس فلا تنظر الى الخبز والخمر كانهما عنصران طبيعيان بل كانهما جسد ودم كما اكد ذلك المعلم نفسه والحق يقال ان الحواس توحى اليك بذلك فعليك الايمان الثقة التامة لا تحكم فى المجال بحسب الذوق 00 الان وقد تعلمت واقتنعت ان ما يبدوا خبزا ليس خبزا وان كان له طعم الخبز ولكن جسد الرب وان ما تبدوا خمرا ليست خمرا وان كان طعمها كذلك ولكن دم المسيح اكد لقلبك بتناولك هذا الخبز من انه خبز روحانى )
(ص35 هل نتناول خبزا وخمرا ام جسدا ودما للقس عبد المسيح بسيط)
. وعظ سيدنا المسيح اليهود في مناسبة معينة، وقال: "إن لم تأكلوا جسدي وتشربوا دمي فليست لكم حياة فيكم" (يو 6: 53)
". وعندما يقول الإنسان "رتبت قدامي مائدة"، فعلى ماذا يدل إلاّ على هذه المائدة السرّية الروحية التي رتبها الله لنا؟ رتبها ضد الأرواح الشريرة. وحقًا. لأن ذلك اختلاط بالشياطين، أما هذا فشركة مع الله.
المقال 22 الاسرار جسد المسيح ودمه
http://copticwave.com/patrology/patrology353.htm
ثم بعد إتمام الذبيحة الروحية، تتم الخدمة غير الدموية. وخلال ذبيحة الكفارة هذه نلتمس الله السلام العام لجميع الكنائس لخير العالم. نطلب عن الملك والجند، والمربوطين والمرضى والمتضايقين. وبالاختصار نصلي عن كل من يحتاج إلى الخلاص ونقدم هذه الذبيحة
.(المقال 23 الاسرار الليتورجيا المقدسة والتناول
http://www.peregabriel.com/aveomaria/article.php?id=3924انظر
يقول القديس اثناسيوس
وإذ نمتد إلى ما هو قدام(12)، ليتنا نصلي ألا نتناول الفصح بغير استحقاق حتى لا نكون في خطر.
لأن الذين يحفظون العيد في نقاوة يكون الفصح طعامهم السماوي، أما الذين ينتهكون العيد بالدنس والاستهتار، فأنه بالنسبة لهم يكون موبخًا وخطيرًا. فأنه مكتوب بأن من يأكله أو يشربه بدون استحقاق يكون مجرمًا في جسد (موت) الرب(13).
لذلك ليتنا لا نقف عند مجرد تنفيذ الطقوس الخاصة بالعيد، بل نستعد للاقتراب للحمل الإلهي ونلمس الطعام السماوي.
لننقي أيدينا ونطهر الجسد.
لنحفظ فكرنا كله من الدنس، فلا نسلم أنفسنا للكبرياء والشهوات، بل ننشغل دومًا بربنا وبالتعاليم الإلهية، حتى نكون بالكلية طاهرين نستطيع أن نكون شركاء مع الكلمة(14).الرسالة الخامسة الفصحية
https://www.orthodoxonline.org/theology/index.php?option=com_content&view=article&id=1422:v-festal-letter-by-st-athanasius-the-great&catid=150&Itemid=134#.UBmB2FLFriR)
ويضيف اثناسيوس الرسولى بقوله
وهذا ايضا يستعمل الرب الاصطلاحين فيما يخص نفسه الجسد والروح وهو يميز الروح مما للجسد حتى يؤمنوا بما هو ليس منظور وهكذا يفهمون ان ما يقوله ليس جسديا بل روحيا والا فالجسد اذا اخذ على انه طعام فكم يكفى من الناس ؟ وان صار طعاما فهل يكفى العالم كله ؟ ولكن لهذا السبب عينه بذكر الرب صعود ابن الانسان الى السماء وذلك لكى يجذب افكارهم بعيدا عن مستوى الجسديات ومن هنا يستطعيون ان يفهموا ان الجسد الذى يذكره هو سمائى من فوق وانه طعام روحانى يعطى على يديه 0لان الكلام الذى قلته لكم هو روح وحياة وهذا يمكن ان يقال هكذا ان ما استعلن لكم منى وما سيعطى من اجل خلاص العالم هو جسدى الذى انا لابسه وهذا الجسد والدم الذى منه سوف يعطى لكم روحيا على يدى كطعام حتى ينقل الى كل واحد روحيا ويصير للجميع حافظا للقيامة التى للحياة الابدية
( ص 32+33 هل نتناول خبزا وخمرا ام جسدا ودما للقس عبد المسيح بسيط
+ويقول القديس كيرلس عمود الدين
وان كان هذا الجسد المقدس وهذا الدم الجليل اللذان نتناولهما ليس هما لله الكلمة بل هما جسد carxودم بشرى فقط فان الكلام ينطرد علينا من اليهود هؤلاء الذين راوا حياتهم ( اى المسيح )معلقة بين اعينهم ولم يؤمنوا بحياتهم ويوبخوننا قائلين لماذا توجبون علينا اللائمة بان الذى صلبنا ه هو الاله وايضا يهزا الامم بنا ويقولون انا نتناول من جسد انسان ودمه ( اكلى لحوم البشر ) وان رجاءنا بانسان 00
(ص 235 اعترافات الاباء )
ويضيف الباباكيرلس عمود الدين
اننا اذ ننادى بابن الله الوحيد اعنى يسوع المسيح قد مات بالجسد ونعترف بقيامته من الاموات وصعوده الى السموات نتمم فى الكنائس الذبيحة غير الدموية وهكذا نقترب من الاسرار المقدسة ونتقدس اذ نتناول من الجسد المقدس والدم الكريم
(الرسالة الثالثة ص 28 سر القربان )
ونتابع مع البابا كيرلس عمود الدين
إننا نتمم في الكنائس الذبيحة غير الدموية وهكذا نقترب من الأسرار المقدسة المباركة ونتقدس باشتراكنا بالجسد المقدس، جسد يسوع المسيح مخلص العالم كله، وبدمه الكريم
{ (مجموعة Minge للآباء الذين كتبوا باليونانية Patr Graec الجزء 77، (أعمال القديس كيرلس الإسكندرى الجزء العاشر عمود 105 وما يليه)).
امبروزس اسقف ميلان
المسيح كائن فى سر التناول لانه جسد المسيح ولا يعنى ذلك انه طعام مادى بل طعام روحى لذلك يقول رسوله عن ذلك ان ابائنا اكلوا طعاما روحيا وشربوا شرابا روحيا 1كو 10: 2-4 لان جسد الله هو جسد روحى
(ص 42 هل نتناول خبزا وخمرا ام جسدا ودما للقس عبد المسيح بسيط)
وغريغويوس النيصى يقول
فإننا نعرف جيداً أن الإنسان كائن مركَّب وليس كائناً بسيطاً، ولهذا توصف له الأدوية مركَّبة أيضاً، فلجسده المنظور نُقدِّم الماء، المادة الملموسة، ولنفسه غير المنظورة نُقَدِّم الروح غير المرئي المستدعى بالإيمان
،( سرّ المعمودية ومياه التجديد القديس غريغوريوس النيصصي http://copticwave.com/patrology/patrology114.htm)
القديس غريغوريوس النيصى يكمل:
وهو نفسه قدم ذاته بعمل التقديس الذى لا ينطق به وغير المنظور من البشر قربانا وذبيحة عنا اذ هو كاهن معا وحمل الله الذى يرفع خطئية العالم واذا سالت متى كان هذا ؟ فاجيبك انه كان عندما جعل جسده ماكلا بصريح العبارة واعطاه للاكل وصارت ذبيحة الحمل كاملة 000 فلما منح تلاميذه ان ياكلوا جسده ويشربوا دمه ضحى جسده بوجه لا ينطق به وغير منظور
( قيامة المسيح خطاب 1ص28+29 سر القربان )
والقديس ذهبى الفم يعلمنا بقوله:
السنا نحن نقدم كل يوم قرابين ؟ نعم نقدم ولكننا نصنع تذكار موته وهذه الذبيحة التى نقدمها كل يوم هى واحدة لا اكثر لانه قدم مرة واحدة 00لاننا دائمانقدم حملا واحد بعينه ولا نقدم الان خروفا وغدا خروفا اخر بل الحمل نفسه دائما فالذبيحة اذن هى واحدة 00 وكما انه يقدم فى اماكن متعددة ولايزال جسدا واحدا واحدا لا اجساد كثيرة هكذا الذبيحة هى ايضا واحدة
(ص29 سر القربان للانبا غريغوريوس المتنيح )
+ ويقول القديس كبريانوس ] المتوفى 258م القرن الثالث [ :
إن دم المسيح لا يقدم ما لم يكن في الكأس خمر، وتقديس ذبيحة الرب لا يتم قانونياً ما لم يكن قرباننا وذبيحتنا مطابقين لآلامه .... لأنه إذا كان إلهنا ومخلصنا يسوع المسيح – وهو رئيس الكهنة العظيم لله الآب – قد قدم نفسه ذبيحة للآب وأمرنا أن نصنع ذلك لذكره، فلا يتمم الكاهن على الحقيقة عمل المسيح ما لم يعمل عمل يسوع المسيح نفسه، أعنى أن يقدم في الكنيسة للإله الآب الذبيحة الحقيقية بتمامها تابعاً في ذلك مثل المخلص نفسه { (رسالة 62 فقرة 2، 14).
يقول اثيناغوراس دفاعا عن المسيحيين
عندما نعرف أن الله خالق وصانع ومهندس كل الأشياء وهو الذي يحفظ لها وجودها، ويهيمن عليها جميعاً وحسن التدبير نرفع له " أكف الضراعة والتمجيد "، أغير يد الله ما هو اكثر من ذلك، مذبحة لمئات الثيران ؟ لأنهم وهم الفانون، إذا ارتكبوا الخطأ، أو حادوا عن الصلوات، فالأضاحي والصلوات والسكائب والمحرقات قد يحرمون " إذ بماذا استفيد من الضحايا المهلكة، طالما ان الله لا يحتاجها وإن كان – حقاً – يجب علينا ان نقدم ذبيحة غير دموية " عبادة نابعة من العقل
( الفصل الثانى الجزء الاول الدفاع عن المسيحيين وقيامة الاموات
https://www.orthodoxonline.org/old/library/legacy/Athenagoras_Defending/Resurrection_1.htm
ففى القداس الالهى نؤكد على هذا الايمان فنجد .
صلاة الحجاب بالقداس الغريغورى ( واقرب لك الذبيحة الناطقة غير الدموية بسريرة نقية )
وفى صلاة الصلح بالقداس الغريغورى ( لنتناول بغير انطراح فى الحكم من موهبتك الغير المائته السمائية )
وفى القسمة بالقداس الغريغوريى ( الذى من قبل تجسدك غير مدرك اعددت النا خبزا سمائيا جسدك المقدس هذا السرى والمقدس فى كل شئ )
صلاة الشكر اخرى بعد التناول بالقداس الغريغورى ( الذى اعطانا هذا الطعام المقدس غير المائت السرى)
وفى صلاة الحجاب الثانية يقول الكاهن اطلع على سؤالاتنا واعطنا قوة لهذه الخدمة المخوفة التى للسر العظيم السمائى الذى لهذه الذبيحة الغير دموية والناطقة الموضوعة
وفى صلاة الصلح فى القداس الكيرلسى يقول – ونقدم لك هذه الصعيدة المقدسة الناطقة الروحانية غير الدموية
وفى قداس الكيرلسى بعد مستحق وعادل يقول الكاهن ( هذه الذبيحة الناطقة وهذه الخدمة الغير الدموية )
ويقول فى قسمة القداس الكيرلسى – ان نقف فى هذا الموضع المقدس ومكمل هذا السر المقدس السمائى
وصلاة الصلح الثانى فى القداس باسيليوس ( عندما اقمت لنا تدبير ابنك الوحيد والسر الخفى الذى لهذه الذبيحة)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق