سلسلة الرد على بيان د جورج حبيب ومهاجمته لاباء المجمع المقدس وللبابا شنودة الثالث معلم المسكونة5
ويقول فى النقطة السادسة – اما عن المبالغ فى تجديد الطبيعة البشرية وهو هدف التدبير
...فكيف يمكن المبالغة وباى صورة عقائدية تقد م هذه المبالغة ؟نص الاقتباس
ويقول فى النقطة السابعة – لم يكتب احد ان البشر عندما يشتركون فى حياة الرب يسوع المسيح بالروح القدس يصيروا على نفس مستوى الله الكلمة نص الاقتباس
استكمال نصوص تعاليم القمص متى المسكين ومفهوم التاله هو وتلاميذه وتابعية
"الله الذى لم يستكثر أن يحل كل ملء اللاهوت فى جسد الإنسان (المسيح يسوع)، كيف يستكثر أن يمتلئ الإنسان بكل ملء الله" (صفحة 267). شرح الرسالة إلى أفسس
إن الصلاة مقدمة إلى أبوة الله، لأننا بالنهاية نقف عند ملئها الأبوى؛ ومقدمة إلى غنى مجد الله لأننا بالنهاية ننتهى إلى ملء هذه الأبوة ... المسيح وهو فيه ملء اللاهوت جسدياً ونحن مملوؤون فيه إذا حل فى القلب فإنه يهيئنا بالدرجة الأولى لملء الآب" (صفحة 262) شرح الرسالة إلى أفسس
كتاب "رسائل ومقالات بمناسبة عيدى الصعود والعنصرة"
"الدعوة الواثقة الجريئة لاقتحام السماء... جسده الذى حمل عليه كل خطايا البشرية وإذ مات تبرأ من كل خطايا البشرية تبرأنا فيه فصار جسده مهيئاً أن يصعد بلا مانع.. دخل (السماء) ممثلاً لنا بل وماسكاً بنا.. دخلنا معه حيث دخل... جسده الذى يتراءى به أمام الله هو جسدنا... نشترك فى صعوده ودخوله كحق من صميم حقوقنا... متحدين بهذا الجسد وهو فى ملء نور اللاهوت... حيث المسيح يوجد الآن يكون لنا حق الوجود... يرى البشرية قد نالت فى ذاتها شركة مع الآب.. يساوى ما حصل عليه لنا فى جسم بشريته" (صفحة 32، 33، 38، 39، 40، 44، 45 ، 61).
كتاب "يوم الخمسين وميلاد الكنيسة"
"لنا ملء اللاهوت الذى للآب" (صفحة 8).
"الروح القدس يعطينا كل ما للمسيح وكل ما للآب" (صفحة 9) يوم الخمسين وميلاد الكنيسة.
"يصير كل ملء المسيح هو ملء الكنيسة" (صفحة 9) يوم الخمسين وميلاد الكنيسة.
ك يوم الخمسين وميلاد الكنيسة ص8+9
ان كان لنا ملء المسيح لاهوتيا يكون لنا فى الحال ملء المسيح لاهوتيا ويكون لنا فى الحال ملء اللاهوت الذى للاب.. وفى الحقيقة الآب اعطى ملئه للمسيح لكى يعطية لنا والمسيح نفسه اعترف بذلك يو 22:17..
كتاب "ليحل المسيح بالإيمان فى قلوبكم"
"بعد ثلاثة أيام قام به هيكلاً روحياً تم خلاصه ليحيا فيه، ونحن أيضاً نحيا فيه بذات الملء الإلهى مع الآب والابن والرح القدس. لأنه حيث يحل المسيح يحل الملء الإلهى" (صفحة 27).
كتاب "شرح إنجيل القديس يوحنا الجزء الثانى
هنا يعطيهم المسيح الروح القدس.. الروح القدس أعطى أولاً للتلاميذ ثم حل عليهم يوم الخمسين.. بعد القيامة مباشرة بنفخة الروح القدس من فم المسيح.. لم ينفخ فيهم روحاً فحسب بل الروح القدس.." (الجزء الثانى صفحة 1285- 1292).
كتاب "شرح الرسالة إلى أفسس
"معنى أن يحل المسيح فى قلوبكم.. هو حلول "شخصى" ذاتى أى حلول الأقنوم الثانى" (صفحة 259).
كتاب "الإنجيل بحسب القديس لوقا دراسة وتفسير وشرح
دم المسيح هو كفارة وفداء عنا وليس معمودية خاصة به، أما عماده فقد كان من أجلنا فى الأردن.
"فهو إبننا بحسب النبوة "لأنه يولد لنا ولد..." (أش 9: 6). وما عادت السماء وما عاد أبوه يسترده منا إلا ونحن فيه. فكما انفتح بالسر الإلهى بطن العذراء وحل فيها، فقد انشق جسده بسر الموت على الصليب وحللنا فيه. وكما أخذ جسدنا مولوداً، أخذنا جسده قائماً من بين الأموات. وكما "ظهر الله فى الجسد"، ظهر الإنسان وتراءى أمام الله فى ذات الجسد" (صفحة 102).
كتاب "المدخل لشرح إنجيل القديس يوحنا دراسة وتحليل"
"إنجيل يوحنا يحمل عقيدة لاهوتية مضمونها أن المسيح والمؤمنين يكونان جسداً واحداً إنساناً واحداً" (صفحة 200).
"ابن الإنسان نزل من السماء ليجمع فى شخصه وفى جسده البشرية المختارة" (صفحة 199).
"الكنيسة تحمل المسيح وتسير به، مستوطنة فى السماء وهى على الأرض. فأصبحت بمؤمنيها هى التجسد، هى المسيح المستعلن فى أبناء الله، المحمولة بالروح لتسير فوق الزمن" (صفحة 415).
كتاب "شرح إنجيل القديس يوحنا الجزء الأول
"يتجسد الكلمة آخذاً طبيعة كل إنسان أو كل البشرية لنفسه" (الجزء الأول صفحة 62).
"رسالة المسيح تتلخص فى هذا المطلب الواحد الأخير أن الإنسان يصير واحداً مع الآب والابن؛ فكيف يتصور أن يكون الكلمة قد أخفق فى أن يوحد اللاهوت بالناسوت إلى واحد فى نفسه" (الجزء الأول صفحة 90).
"إن بشرية المسيح كانت عامة وليست بشرية فردية" (الجزء الأول صفحة 91).
"كل مجد الابن ورثته الكنيسة لأنها جسده المملوء نعمة وحقاً" (الجزء الأول صفحة 104).
"يدعوهم ليكونوا شركاء معه فى مجد الألوهة" (الجزء الأول صفحة 465)
"ليس الذى آمن بالمسيح إلا هذه الصخرة عينها" (الجزء الأول صفحة 499).
"الله يمنح نفسه للإنسان بمقولة نافذة الفعل والمفعول تتخطى كل عجز، لتلبسه تاج الألوهة بلا قيد ولا شرط" (الجزء الأول صفحة 645).
"القيامة حقيقة ليست نعمة بل هى كيان المسيح نفسه "أنا هو" حينما يتصل بنا" (الجزء الأول" صفحة 678)
"يوحدنا بالمسيح ويملكنا ما لطبيعته" (الجزء الأول صفحة 681).
"يضيف سر التجسد داخل وحدة الآب والابن وبالتالى يدخل البشرية فى سر الله"(الجزء الأول صفحة 645).
كتاب "شرح إنجيل القديس يوحنا الجزء الثانى"
تاج البنوة الإلهية الذى للمسيح.. يتسع ليشمل كل المدعوين" (الجزء الثانى صفحة 822).
"إعطاء الحياة الأبدية منذ الآن" (الجزء الثانى صفحة 1019
"الاتحاد الكائن فى المسيح بالتجسد كيف حصل فيه الإنسان على الانتماء الكلى للاهوت" (الجزء الثانى صفحة 1052).
"الكنيسة... ترى مجده بل تقاسمه إياه" (الجزء الثانى صفحة 1087).
"الإنسان فى هذه الصلاة مدعو رسمياً للدخول فى هذه الشركة السرية بين الآب والابن من خلف الابن الواقف يصلى بنا" (الجزء الثانى صفحة 1011).
كتاب "الرسالة الأولى للقديس يوحنا الرسول شرح وتفسير""هنا نفهم أن حصولنا على الحياة الأبدية فى مشاركة مع الآب والابن يعطينا شجاعة كل الشجاعة أى جرأة مكاشفة المؤمن لله" (صفحة 199).
كتاب "شرح الرسالة الأولى للقديس بطرس الرسول"
"وجودنا فى المسيح قبل الزمن" (صفحة 65).
"أخذ الجسد صفة اللاهوت.. امتد جسده ليشمل كل أجساد البشرية" (صفحة 102).
كتاب "القديس بولس الرسول حياته-لاهوته-أعماله"
"المسيح أخذ جسداً هو فى حقيقته جسد الإنسان ككل، جسد جميع الخطاة.... المسيح أخذ جسد خطيتنا بعينه... المسيح صلب ليس وحده بل نحن صلبنا معه.. المسيح لما مات لم يمت وحده بل نحن متنا معه" (صفحة 286-287
كتاب "شرح رسالة القديس بولس الرسول إلى أهل غلاطية"
"انطلق المسيح من الأرض إلى السماء حاملاً البشرية فيه من موت الخطية إلى قيامة المجد والجلوس عن يمين العظمة.. لأننا حاملون دمه عنصر الغفران وعنصر الحياة" (صفحة 83).
"لقد مت مع المسيح ثمناً لخطيتى" (صفحة 189).
"يقوم من الأموات وهو حامل جسدنا فيه" (صفحة 214
الذى مات بنا ومتنا معه هو ابن فالحدث زمنى صار ابدبا مطلقا ... فنحن مائتون وقائمون فى المسيح لقد اكملنا موتنا بموته .. واكملنا قيامتنا بقيامته .. لانها قوة رفعتنا فوق الارض والزمن... لاننا متنا مع المسيح وقمنا معه لانه مات بنا وقام بنا بقوة الموت نزلنا الى الهاوية واكملنا اقصى عقوبة وحكم فرض علينا كخطاة ... والحكم الذى اكملنا بموتنا مع المسيح شامل ممتد على كل الخطايا وبالاكثر فعل الخطية المميت وهكذا تبرانا نهائيا من الخطية كفعل قاتل فاصبح لا سلطان للخطية ولا من له سلطلن الايقاع فى الخطية اى سلطان علينا...قوة موتنا صرنا بها غالبين كل قوى الشريرة فى العالم لان قوة موت المسيح التى اشتركنا فيها احلتنا من كل خطية ومن كل لوم .. جعلتنا اعظم من المنتصرين لانها اخرجتنا نهائيا من مجال الصرا مع العدو ك رسالة غلاطية ص59+60
كتاب "شرح الرسالة إلى أفسس"
"صارت لنا نفس دالة الابن لدى الآب وصرنا -بكل يقين وبكل عظمة- فى عيون الملائكة القوات السمائية أبناء بالحق والقوة" (صفحة 54).
"لتصنع من البشرية صورة طبق الأصل كاملة من ابنه يسوع المسيح" (صفحة 55).
"أخلى مسئوليتنا لذلك أصبح لنا ومن الآن جراءة من جهة الدخول إلى الله" (صفحة 90).
"وجودنا على خلفية المسيح الابن المحبوب قادر أن يجبر نقص محبتنا حتى تتساوى مع محبة الآب الكلى المحبة" (صفحة 92).
"لنأخذ موقعه مع الآب كأبناء، نأخذ شكله ومواصفاته فى البر وقداسة الحق" (صفحة 94).
"ما نلناه الآن من الرب يسوع هو كل حقوق التبنى ونوال كمال صورة الابن" (صفحة 94).
"لنكون شركاء المسيح فى طبيعته الجسدية-الإلهية بالاتحاد الذى لا ينفصم" (صفحة 95).
"قيامنا وصعودنا مع المسيح وفيه وجلوسنا عن يمين العظمة بجلوسه..... علماً بأن يمين الله ليس موضعاً ولا مكاناً ولا رتبة ولكن كناية عن المساواة الكاملة ووحدة القوة والسلطان والعمل" (صفحة 132-133).
"أخذ جسدنا بأسمائنا وأشكالنا كلها معاً" (صفحة 212
"نحن نحاكى مسيح القيامة" (صفحة 299).
كتاب"الكنيسة الخالدة"
"الكنيسة قبل إبراهيم هى كائنة فى شخص المسيح" (صفحة 134).
"المسيح حل بشخصه فى الإنسان.. الكنيسة مجتمعة هى المسيح بجسده وشخصه" (صفحة 148، 149).
"لما قام المسيح بجسده حياً قمت أنا أيضاً معه... بدأت كلمة "كنيسة" التى تعنى جسم المسيح السرى المنظور فى المؤمنين" (صفحة 119).
"هو جسد واحد فى السماء وعلى الأرض.. اعتبر أقنوم المسيح فى السماء رأساً وفينا أعضاء" (صفحة 120).
"كما حل الروح القدس على جسد العذراء ليعدّها لقبول الطبيعة الإلهية التى لابن الله فى أحشائها هكذا حل الروح القدس فى الكنيسة الأولى ليعدها لقبول طبيعة المسيح الإلهية" (صفحة 191).
"نأخذ حياته وصفاته فينا "يحيا بى" فتسرى فينا قوته الشخصية" (صفحة 121).
"الكنيسة استحقت لقبول الاتحاد فى طبيعة المسيح كإبن الله.. الكنيسة قائمة الآن كإمتداد حى للتجسد الإلهى وحلول الروح القدس.. هى معصومة من الزلل وفوق مستوى الخطأ" (صفحة 192).
"العصمة.. هى حالة إلهية تكون فيها الطبيعة البشرية متقبلة للطبيعة الإلهية النارية التى للروح القدس" (صفحة 193).
كتاب "التجسد الإلهى فى تعليم القديس كيرلس الكبير"
"تصير الكنيسة بصفتها تحقيقاً لسر المسيح امتداداً للوحدة الأقنومية الفائقة الوصف التى أقامها المسيح بين لاهوته وناسوته فى عمق كيانه" (صفحة 41
ك التجسد الالهى ص 42-43
وعلى ذلك فان الكنيسة تعتبر امتداد للجسد الالهى المترامى الاطراف الذى يملا السماء والارض وسر الكنيسة يعتبر امتداد لسر التجسد الالهى الفائق الوصف اى لسر اتحاد اللاهوت بالناسوت فى المسيح... وهكذا تظهر الكنيسة انها قائمة اساسا على مشاركة الطبيعة الالهية بواسطة الروح القدس وبذلك تظهر فى عمق كيانها انها وحدة بين اللاهوت والناسوت بواسطة الروح القدس كامتداد الوحدة الاقنومية التى تمت فى المسيح.... فميلاد المسيح هو ميلاد سرى لجوهر الكنيسة على قدر ما ان جسد المسيح هو حقيقة الكنيسة السرية ك التجسد الالهى ص42-43
كتاب "العريس"
"وبهذا ينكشف لنا أصل الزيجة التى تمت باتحاده أولاً بجسدنا فى العذراء الذى أخذ منها عروسه، الذى هو الجسد، فوُلد متحداً بها بلاهوته، أى ولدت الكنيسة متحدة بالمسيح يوم ولد المسيح وبالتالى ولد كل فرد منا فى بيت لحم فصارت مسقط رأس البشرية المفتداه.. وقد دشنه رسمياً للكنيسة على الصليب لما مسحه مسحة الفداء بدم الله الذى انسكب عليه، فتقدست الكنيسة إلى الأبد لحساب الله، باعتبارها جسده الذى أخذه منا وقدسه وفداه ومنحه لنا بكامل مخصصاته الإلهية كجسد ابن الله. إذ وهبه لها بعد أن أكمل به ارتفاعه إلى أعلى السموات ليضم مخصصاته الأزلية لحسابها.." (صفحة 5).
"فصارت الكنيسة مشخصة بالمسيح أمام الآب فإنتقل إليها كل حب الآب وكأنها الابن ذاته"(صفحة 13).
"الآب اختزن فى الكنيسة كل مخصصات الابن وميراثه" (صفحة 13).
كتاب "أنا هو الكرمة الحقيقية وأبى الكرام
"الإنسان غير قابل أن يلتحم بمعدن الله وهكذا أرسل الله إبنه ملتحماً مع طبيعة الإنسان... صارت الأغصان أى شعب الله، هو الكرمة وهو الابن بآن واحد... المسيح أكمل مشروع يهوه القديم الذى توقف بسبب عدم لياقة معدن الإنسان أن يلتحم بمعدن الله.. يبدأ هو بذاته عملية الالتحام بالطبيعة البشرية ليؤهلها عن جدارة لحمل لقب الابن بالامتياز" (صفحة 9، 12، 13). ( المسيح اكمل مشروع يهوه – الله هذه العباره فصل جوهرى بين المسيح والله؟!)
كتاب "المسيح والمسيا"
"أيقظت النبوة واقع اللاهوت فى قلب المسيح فتهللت روح المسيح وخفق لها قلبه... استعلن وتوثق بموافقة المسيح نفسه أن يسوع هو المسيا الموعود" (صفحة 5).
كتاب "المحبوب"
وحدته فينا موازية لوحدة الآب فيه... ارتفعت الزيجة إلى مستوى اللاهوت... تنازل اللاهوت ليدخل الإنسان" (صفحة 20).
كتاب "ابن الإنسان"
ومن هنا تظهر مدى الشمولية التى يعنيها المسيح من لقبه "ابن الإنسان"، إذ نوجد نحن المؤمنين المفديين فى هذا اللقب بكل مخصصاته وفى صميم علاقته بالله الآب. فـ "ابن الإنسان" هو المسيح ابن الله حاملاً البشرية فى كيانه" (صفحة 17).
"ابن الإنسان" هو "ابن الله ونحن"!! إنما على مستوى البنين لله!! فـ "ابن الإنسان" لقب المسيح الذى يحمل لنا أعماق عقيدة الفداء والخلاص بدون شرح" (صفحة 17).
كتاب "ماهية المسيح"
طرح الله لنا نفس طبيعته وصفاته" (صفحة 8).
كتاب "ميلاد المسيح وميلاد الإنسان"
"رفع البشرية إلى درجة بنوته.. والبنون متساوون فى كل شئ" (صفحة 7).
"المسيح جسداً لكل إنسان بلا تمييز" (صفحة 11).
المسيح ولد بجسد من روح الله ومن العذراء جسد الهى هو مقدس ممتد لاحدود له يشمل البشرية كلها ك ميلاد المسيح وميلاد الانسان ص9
ان البنوية لله قد صارت مشاعا على وجه الارض كلها لكل بنى الانسان فى ميلاد المسيح .. انها عطية الله بميلاد المسيح اذ رفع البشرية فيه الى درجة بنوته فصار الكل ابناء الله يدعون والبنون متساون فى كل شئ ك ميلاد المسيح وميلاد الانسان ص7
المسيحية لا تستحق اسمها اذ لم تنفتح بالروح على البشرية الجديدة التى ترى الله ابا لكل بشر والمسيح جسدا لكل انسان بلا تمييز حيث ترفع الحواجز العقائدية التى صاغها العداوة والتعالى والتعصب الاعمى ك ميلاد المسيح وميلاد الانسان ص11
كتاب "يوم الصليب يوم القضاء، ويوم البراءة
"أخذ جسدى وجسدك أخذ جسد الخطاة" (صفحة 14، 15).
"تعال معى اشترك فى هذه العقوبة" (صفحة 18، 19
"بهذا الجسد عينه الذى هو جسدك وجسدى قام المسيح وارتفع وجلس عن يمين العظمة" (صفحة 24).
"كل من أشرقت عليه قيامة المسيح فلن يرى الموت" (صفحة 29
"لندخل معك القضاء ونخرج مغفورى الخطايا والزلات... برئنا يا ابن الله واقبلنا هذا اليوم" (صفحة 31).
كتاب "الفدية والكفارة"
"لما قام أقامنا معه، لأنه كان متحداً بنا، غلبنا الموت بغلبته وقمنا بقيامته" (صفحة 21).
كتاب "أين شوكتك يا موت أين غلبتك يا هاوية"
"أضاف المسيح حياته إلى حياتنا فمنحنا سنين الأبدية... حل المسيح محل الخطية وصار وسيطاً بيننا وبين الآب لا وساطة الشفاعة الكفارية فحسب، بل جعلنا واحداً فيه، وحدنا فى نفسه وفى جسده وفى روحه... فالآن الخطية فقدت قدرتها على فصلنا من الله" (صفحة 28، 29).
كتاب "القيامة والفداء فى المفهوم الأرثوذكسى"
"كمل الفداء وأنه قد صار حقاً من حقوق كل الخطاة أن يستلموا بالإيمان وبلا ثمن صك الحرية والخلاص... ليكونوا بلا لوم أمام الله أبيه فى المحبة ليكونوا خليقة جديدة تتنفس بروح الله محبوبين مثله.. منذ اليوم، للمائت لكى يلبس عدم الموت منذ الآن" (صفحة 3، 12، 15).
كتاب "رسائل ومقالات بمناسبة عيدى الصعود والعنصرة"
"نموت مع المسيح ونقوم معه ونجلس معه فى السماويات.. نحيا الآن مع الآب" (صفحة 51).
كيف نحيا الآن مع الآب ماذا لو سقطنا وأخطأنا؟
"البشرية نالت فى ذاتها شركة مع الآب وعلاقة أبدية وحباً وتبنياً يساوى ما حصل عليه لنا فى جسم بشريتنا... أدخلنا الروح القدس فى سر شركة الآب مع الابن... ليهب كل أسرار الشركة التى بين الآب والابن" (صفحة 60، 61).
كتاب "العنصرة"
"فنحن أمام عليقة مشتعلة بالنار حسب الرمز، أو طبيعة إلهية متحدة بطبيعة بشرية حسب شرح الرمز... فهنا إشارة سرية إلى أنه اتحاد غير منظور بين طبيعة إلهية وطبيعة بشرية" (صفحة 24).
"لقد اتحد المسيح بالكنيسة فإكتسبت الكنيسة كل ما للمسيح. لقد صار وكمل فى العلية ما بُدئ فى بيت لحم لقد ولد المسيح فى بيت لحم لتولد الكنيسة فى العلية" (صفحة 25).
ك العنصرة .. حل ( الروح القدس ) بالسنة كانها من نار واستقرت على كل واحد منهم اذن فنحن امام عليقة مشتعله بالنار حسب المرموز او طبيعة الهية متحدة بطبيعة بشرية حسب شرح الرمز...اذن حلول الروح القدس يوم الخمسين لا يشير الى منح قوة روحية مجردة او منح عطايا ومواهب جزافا بل الامر جد خطير فهنا اشارة سرية الى انه حدث اتحاد غير منظور بين طبيعة الهية وطبيعة بشرية ...
يهمنا ان نلاحظ ان التغير او التجديد لم يكن فرديا بل جماعيا اى حدث بطبيعة الكنيسة الاولى .. لقد اتحد المسيح بالكنيسة فاكتسبت الكنيسة كل ما للمسيح .
ك العنصرة ص36 + الروح القدس الرب المحيي ص170
اذن فعل الروح القدس فى انساننا الجديد هو اعطاؤنا كل ما للمسيح لنكون مناسبين للاتحاد الدائم به
ك التجسد الالهى ص45 + ك العنصرة
الرسل اتحدوا بالروح القدس كاقنوم
الاصول الاثوذكسية الابائية ج2ص34
نحن نشرب اللاهوت طبعا سرائريا ونحن نشرب الدم المحيي حسب النعمة وليس حسب مقياس جسدى
الاصول الاثوذكسية الابائية ج2ص31
ما قيل عن وما حل على والدة الاله حل على المؤمنين ايضا . الروح القدس ملاء كل موضع فيك نفسك وجسدك يا ام الله
الاصول الاثوذكسية الابائية ج2ص13-14
سنكون مثل المسيح فهذا رجاء ثابت بناء على نص قاطع لا يحتمل التاويل ولكنه لا يقول بالمساواة لان كلمة مثل فى العهد الجديد بالذات تعنى الشركة فى ذات الطبيعة ولا تعنى المساواة.. وما هى القوة البيولوجيه فى كل الارض او فى السماء نفسها التى تحول الانسان الى صورة المسيح المجيدة الظافرة سوى الشركة فى الاصل فى الله الذى خلقنا على مثاله
الاصول الاثوذكسية الابائية ج2ص46 -58
كتاب "عمانوئيل"
"عمانوئيل الله معنا، لم يعد اسماً ولقباً للرب يسوع المسيح المولود من العذراء، ولكنه كيان حققه تحقيقاً ثابتاً أبدياً بأخذ جسداً لنفسه من العذراء بروح الآب. فقد لبسه على مدى تسعة شهور ولن يخلعه أبد الدهور. فبلبسه جسدنا صار معنا بل صار فينا بل صار لنا، وأدخلنا فى كيانه فصرنا وكأننا من لحمه وعظامه. شهوة اشتهى الآب منذ الأزل أن يكون له بنين يحبونه ويمدحون مجده" (صفحة 5).
ك الافخارستيا ص211
1كو 28:11-29 جسد الرب هنا هو المسيح نفسه اولا ثم الكنيسة ايضا باعتبارها جسده السرى..
وهنا نجد نصوصا صريحه بان اخذنا وامتلانا بكل ما اخذه المسيح واتحد بنا الله كاتحاده بناسوته الذاتى الخاص فهل هذا هو الايمان الصحيح