الأحد، 15 يوليو 2018

سلسلة هرطقات الكنيسة الكاثوليكية فقرات من تعاليم نسطور التى استمد منها لاون اسقف روما طومسه سنة 451

سلسلة هرطقات الكنيسة الكاثوليكية
ان كان احد ياتيكم ولا يجئ بهذا التعليم فلا تقبلوه فى البيت ولا تقولوا له سلام2يو1- 10
2-1
فى رسائل القديس كيرلس الكبير
فاننا نجد ان نسطوريوس قد انكر تماما ميلاد ابن الله الوحيد حسب الجسد لانه يقول انه لم يولد من امراة حسب الكتب فهو - ا ى نسطور - يتكلم هكذا تعلمت من الكتب الالهية ان الله جاء من العذراء ام المسيح ولكن لم اتعلم فى اى مكان ان الله ولد منها ....لا يذكر الكتاب الالهى فى اى موضع ان الله ولد من العذراء ام المسيح .... لهذا السبب يسمى المسيح الله الكلمة من اجل ان له اتصال غير منقطع بالمسيح فلنحفظ الاتصال غير المختلط للطبيعتين لانه دعنا نعترف بالله فى الانسان وبسبب الاتصال الالهى دعنا نكرم الانسان المعبود مع الله الكلى القدرة رسالة 40 ص47-49 رسائل القديس كيرلس ج3 طبعة 1995
انا لا افصل كرامة الذى هو غير منفصل انا افصل الطبيعتين ولكنى اوحد العبادة ص52 المرجع السابق
بسبب ذلك الذى البسه الجسد اعبد اللابس الجسد وبسبب غير المنظور اسجد للمنظور رسالة 17 رسائل القديس كيرلس ج1 طبعة 1988
من أجل أن يصنع رضاء البشر، اتخذ المسيح شخص الطبيعة الخاطئة (البشرية) . المسيح ليس إنسان فقط بل الله وإنسان فى نفس الوقت... أنا أعبد هذا الرجل مع اللاهوت كآلات صلاح الرب ... كالحلة الأرجوانية الحية التى للملك . هذا الذى تشكل فى رحم مريم ليس هو الله نفسه... بل لأن الله سكن فى ذاك الذى اتخذه لذلك أيضاً فإن المتخذ يسمى الله بسبب ذاك الذى اتخذه. ليس الله هو الذى تألم.. لذلك فإننا ندعو العذراء القديسة (ثيئوذوخوس بمعنى وعاء الله) وليس (ثيئوتوكوس)، لأن الله الآب وحده هو الثيئوتوكوس؛ لكننا سوف نوقر هذه الطبيعة التى هى حلة الله مع ذاك الذى يستخدم هذه الحلة، سوف نفصل الطبائع لكن نوحد الكرامة، سوف نعترف بشخص مزدوج ونعبده كواحد
In Marius Mercator, L.c. pp 789-801
رؤية الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بخصوص ثيئودور الموبسويستى ونسطور بطريرك القسطنطينية
http://metroplit-bishoy.org/arabic/dialogues.htm
ونتذكر قول لاون اسقف روما فى الاصدار السابق لنشاهد التوافق بين عبارتهما فقال نصا
ولا يمكن أن ينسب إلى طبيعة واحدة أن تبكي بشعور الحزن على صديق مات وأن ينسب إليها هي نفسها إقامته بصوت الآمر وإعادة الحياة إليه بعد إزاحة الحجر الكبير عن باب القبر حيث انقضى على الميت فيه أربعة أيام(يو11: 1-44)، أو أن يعلق على خشبة(لو23: 26-43)، وأن يجعل كل العناصر ترتجف وقد تحول نور النهار إلى ظلمة الليل(مت27: 45-56)، وأن يسمر بالمسامير(يو19: 17-19) وأن يفتح أبواب الفردوس للص المؤمن(لو23: 42و43). وهكذا لا يمكن أن ينسب إلى طبيعة واحدة بعينها قوله «أَنا والآبُ واحِد»(يو10: 30) وقوله «لأَنَّ الآبَ أَعظَمُ مِنِّي

http://coptcatholic.net/%D9%86%D8%B5-%D8%B1%D8%B3%D8%A7%D9…/
موقع كنيسة الاسكندرية للاقباط الكاثوليكhttp://coptcatholic.net/?s=%D8%B7%D9%88%D9%85%D8%B3+%D9%84%D8%A7%D9%88%D9%86
الاصدار القادم الرد الكتابى والابائى على اصحاب بدعة الطبيعتين
يقول الكتاب المقدس :ان بشرناكم نحن او ملاك من السماء بغير مابشرناكم فليكن اناثيما - محروما - غلا1: 8
ربما تحتوي الصورة على: ‏شخص واحد‏

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق