الاثنين، 5 مارس 2018

هرطقات متى المسكين نصا من كتبه

الاذن ام العقل
الى اصحاب الفهم المضئ كالكواكب
يقول الكتاب
مُبَرِّئُ الْمُذْنِبَ وَمُذَنِّبُ الْبَرِيءَ كِلاَهُمَا مَكْرَهَةُ الرَّبِّ ام 17: 15
وَيْلٌ لِلْقَائِلِينَ لِلشَّرِّ خَيْرًا وَلِلْخَيْرِ شَرًّا، الْجَاعِلِينَ الظَّلاَمَ نُورًا وَالنُّورَ ظَلاَمًا، الْجَاعِلِينَ الْمُرَّ حُلْوًا وَالْحُلْوَ مُرًّا اش5: 20
.
هناك من ينادى بالا نتبع احدا فى التعليم وقال نصا بلاش تبعية شخص واحد ...التبعية العمياء ...و
يقارن بين تعاليم البابا شنودة والقمص متى المسكين
محاولا ان ما يهاجمه البابا شنودة ليس مخالفات ايمانية عقائدية ويوهمن سامعية بانها الفاظ تفهم بالخطا
ساداتى الفهماء
يقول بولس الرسول
تَمَسَّكْ بِصُورَةِ الْكَلاَمِ الصَّحِيحِ الَّذِي سَمِعْتَهُ مِنِّي، فِي الإِيمَانِ وَالْمَحَبَّةِ الَّتِي فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ.1تى1: 13
وَمَا سَمِعْتَهُ مِنِّي بِشُهُودٍ كَثِيرِينَ، أَوْدِعْهُ أُنَاسًا أُمَنَاءَ، يَكُونُونَ أَكْفَاءً أَنْ يُعَلِّمُوا آخَرِينَ أَيْضًا.2تى 2:2
فهل لا نتبع تعاليم الاباء امثال اثناسيوس او كيرلس او البابا شنودة لانهم كما قال اشخاص غير معصومين
نعم غير معصومين فى حياتهم الشخصية ولكن انت تحكم على تعاليمهم انها غير معصومه وقد سلمت به الكنيسة طيلة قرون واجيال
انها الخطوة الاولى فى ضرب الكنيسة فى قلبها وهى المحافظة على تعاليم الاباء ايها السادة الموقرين ونصير شيع وطوائف مثل البروتستانت نفتى قلوبنا ومن يقتنع يقتنع كلا حسب علمه وعقليته
هل هذا ماتريدوه للكنيسة
من ثورة تشكيك على المسلمات الايمانية من حفظ تعاليم الاباء التى سلمت الكنيسة بصحة تعاليمهم طيلة الفين سنة
هل هؤلاء جاء بروح مارتن لوثر لتصحيح مسار الكنيسة
اخيرا
سقطت حواء واولادها عندما اعطت اذنيها لتسمع من الحية واولادها
ولم تفتش الكتب الذى هو امر الهى بفم السيد المسيح
هؤلاء المتطاولون على تعاليم البابا شنودة لم يفتشوا الكتب وسوف يسالون عن تبديد رعيتهم بتعاليمهم التى قال عنها بولس الرسول
وَلكِنَّ الرُّوحَ يَقُولُ صَرِيحًا: إِنَّهُ فِي الأَزْمِنَةِ الأَخِيرَةِ يَرْتَدُّ قَوْمٌ عَنِ الإِيمَانِ، تَابِعِينَ أَرْوَاحًا مُضِلَّةً وَتَعَالِيمَ شَيَاطِينَ،1تى 4: 1
اليكم اخطاء متى المسكين
http://www.metroplit-bishoy.org/…/errors%20in%2048%20book.p…
ياريت نقرا قبل مانتكلم وبلاش هرتله فى التعليم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق