ويقول عن قصة ادم وحواء
قصة رمزية بحته قدمها الوحى للكشف عن مفاهيم روحية تمس حياة الانسان بالله وان الجنة لم تكن على الارض بل فى السماء حيث ان ادم وحواء روحين بلا جسدين حقيقين قبل السقوط وانهما هبطا من الفردوس الجنةالى الارض بسبب سقوطهما وان مانالاه من جسدين انما هو من قبيل العقاب ص60-61 تفسير سفر التكوين القمص تادرس يعقوب.
+ خطية ادم وحواء خطية زنى منكرا الاحداث التى وردت فى الكتاب المقدس
يقول قداسة البابا شنودة الثالث
يقول البعض ان خطية ادم وحواء هى الزنى لعله يرجع الى اوريجانوس الذى غالى فى طريقة التفسير الرمزى وقد حاول ان يجعل الجنة فقال ان خطية ادم هى خطية الزنى واستدل على رايه بالنقط الاتية .
قال ان شجرة معرفة الخير والخير والشر كانت فى وسط الجنة كما ان الاعضاء التناسلية فى وسط جسم الانسان وقال بالاكل من الشجرة قيل وعرف ادم حواء امراته فحبلت وولدت وقال انهما بالخطية عرفا الخجل وعلما انهما عريانان وغطا لانفسهما مازر من ورق التين واستدل اوريجانوس على رايه ايضا من سيطرة الزنى على العالم القول اذا بان خطية ادم وحواء زنى لايسنده الكتاب انما هو لتمادى فى التفسير الرمزى بطريقة غير مقبولة ص42-45 اسئلة الاالناس ج1 البابا شنودة
وعن خطية ادم وحواء زنى اعتمد بعض الاوريجايين على هذا النص تك4: 1 ليعلنوا ان ادم عرف حواء كزوجة له بعد السقوط وكأن العلاقة الزوجية الجسدية فى نظرهم هى ثمرة السقوط بل وبالغ البعض بالقول ان السقوط لم يكن الاممارسة هذه العلاقة ص80 تفسير سفر التكوين للقمص تادرس يعقوب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق