ال67 من 1078-1092
هو من اهل البحيرة كان حبيسا فى صومعة سنجار
- بسبب روح التاخى التى ظهرت بين ملك النوبة الذى تازل عن العرش لاخية والبطريرك رغب امير الجيوش عقدة معاهدةمع ملوك النوبة والحبشة بواسطة البطرك فتم الاتفاق بمساعى البابا
- حدث ان شخص يدعى كيرلس رحل الى الحبشة واشاع انه مطران على الحبشة وتسلط علىكنائسها ومواردها فعلم البطرك وااد سيامة مطران لها بسم ساويروس لكن امير الجيوش رفض ارساله طالبا ان يبنى المطران خمسةجوامع فى الحبشة وهدايا وضرائب سنوية فوافق البابا وتمكن امير الجيوش بالقبض على كيرلس مطران الحبشة المزيف ونهبه وقتله وبعد فتره ارسل اليه ساويرس مطران الحبشة هداي ا لم تعجبه فحبس الباباوالاساقفة وطلب ضرائب من المطران 50 سنة سلفا ثم وضع البطرك والاساقفةتحت مراقبة الجنود فاتى فى هذا الايام ملك النوبة طالبا مطرانا لبلاده الذى وجد هذا الحال للباباوالاقباط وعرف الامر فارسل لملك الحبشة يطلعه على الامر وامر ال5 جوامع الواجب بنائها فى الحبشة لئلا تهدم كنائس مصر ويقتل البابا فارسل ملك الحبشة تهديدا شديدا لامير الجيوش فتراجع بعد الرسالة وهدايا ملك النوبة له
واشتغل البابا بوضع قوانين جديدة للكنيسة واصلاح الكنائس وافتقاد الفقراء الى نياحته
* البابا ميخائيل الثانى ال68 من 1092-1102
منبلدة سخا واختاره الاساقفة على شرط حرم السيمونية ودفع مرتب وكيل كرازة كنيسة الاسكندرية وتنازل عن كنائس التى اخدها البطرك خيروستوذولوس من اسقف مصر - القاهرة - وكان هذا من 4 نسخ الا انه لم يفى بعهده وتوقيعه بعدما اجلسوه واستولى نسختى طرف اساقفة الاسكندرية وسخا ونسخته وتبقى نسخة اسقف مصر الذى طالبه بتعهده فطرد اسقف مصر الا ان شعبه اعتصم ضد البطرك طالبين اسسقفهم فاعادة مرة ثانية
ثم تحايل عليه وجمع مجمعا من الاساقفة وادعى ان اسقف مصر ضد قوانين الكنيسةصلى على المذبح مرتين فى يوم واحد فتم تجريدة فهرب من وجهه اسقف مصر الى الممات واستولى علىكنيستى الانبا شنودة ببابليون محل النزاع
- اتى الجفاف على بلاد مصر وقل النيل فراسل ملك الحبشة الذىفتح احد سدودة فزاد النيل 3 ذراع فى ليلة واحدة
- اخيرا اصيب بالطاعون وتوفى فى 30 بشنس 816 ش
الاقباط ومصر فى عصر الحاكم بامر الله
- ادعى الالوهية
-لرفض مسيحى بابليون ارائه حرق مدينتهم وسلب امتعتها ونهى عن بيع الذبيب حتى لا يتمم الاقباط الاسرار المقدسة واحرق بيوت التجار ومافيها من غلال وثمار
- قتل كل الاقباط الذين كانوا فى ديوان ابيه
- الزام الاقباط بلبس الغيار وشد الزنار فى اوساطهم ومنعهم من عمل الشعانين وعيد الصليب ونهب كل ما فى الكنائس وحرق الصلبان ومنع الاقباط من شراء العبيد والجوارى وهدم الكنائس خارج القاهرة واباح نهبها
- تعليق صليب خشب زنته 5 ارطال فى اعناق الاقباط منعهم من ركوب الخيل الحمير والبغال فقط ولا يسلم ذمى على مسلم راكبا البغال والحمير بسرج خشب او جلد ثياب الاقباط وعمائمهم سود شديد السواد وضيق على القسوس وقتل عدد عظيم منهم وهرب كثير منهم الى الاديرة فتتبعهم وقتلهم واكره كثيرين من الاقباط على الاسلام فاسلم عدد عظيم جدا ص524-527 تاريخ الكنيسة منسى يوحنا
- اتباعه دعوه انه المسيح
- امر بحرق الخنازير بمصرومحو الصلبان من على الكنائس وامر الناس ان لا يدخل ذمى الحمام العمومى لاستحمام مع مسلم ص103-106 تاريخ البطاركة ساويرس بن المقفع
- ضرب قبطى بعد تعذيبة ومموته الف جلده
- هدم اكتر من 3 الاف بيعة ص110-111 تاريخ الاقباط للمقريزى
- منع اكل الملوخية والترمس والجرجير وصيد السمك الذى لا قشر له
-حرم البكاء والعويل وراء الموتى
- منع خروج الخلق من الغروب الىالفجر
- قتل كل الكلاب فى القطر المصرى ص 12-+131 الحاكم بامر الله - محمد عبدالله عثمان طبعة 3 سنة 1983
هو من اهل البحيرة كان حبيسا فى صومعة سنجار
- بسبب روح التاخى التى ظهرت بين ملك النوبة الذى تازل عن العرش لاخية والبطريرك رغب امير الجيوش عقدة معاهدةمع ملوك النوبة والحبشة بواسطة البطرك فتم الاتفاق بمساعى البابا
- حدث ان شخص يدعى كيرلس رحل الى الحبشة واشاع انه مطران على الحبشة وتسلط علىكنائسها ومواردها فعلم البطرك وااد سيامة مطران لها بسم ساويروس لكن امير الجيوش رفض ارساله طالبا ان يبنى المطران خمسةجوامع فى الحبشة وهدايا وضرائب سنوية فوافق البابا وتمكن امير الجيوش بالقبض على كيرلس مطران الحبشة المزيف ونهبه وقتله وبعد فتره ارسل اليه ساويرس مطران الحبشة هداي ا لم تعجبه فحبس الباباوالاساقفة وطلب ضرائب من المطران 50 سنة سلفا ثم وضع البطرك والاساقفةتحت مراقبة الجنود فاتى فى هذا الايام ملك النوبة طالبا مطرانا لبلاده الذى وجد هذا الحال للباباوالاقباط وعرف الامر فارسل لملك الحبشة يطلعه على الامر وامر ال5 جوامع الواجب بنائها فى الحبشة لئلا تهدم كنائس مصر ويقتل البابا فارسل ملك الحبشة تهديدا شديدا لامير الجيوش فتراجع بعد الرسالة وهدايا ملك النوبة له
واشتغل البابا بوضع قوانين جديدة للكنيسة واصلاح الكنائس وافتقاد الفقراء الى نياحته
* البابا ميخائيل الثانى ال68 من 1092-1102
منبلدة سخا واختاره الاساقفة على شرط حرم السيمونية ودفع مرتب وكيل كرازة كنيسة الاسكندرية وتنازل عن كنائس التى اخدها البطرك خيروستوذولوس من اسقف مصر - القاهرة - وكان هذا من 4 نسخ الا انه لم يفى بعهده وتوقيعه بعدما اجلسوه واستولى نسختى طرف اساقفة الاسكندرية وسخا ونسخته وتبقى نسخة اسقف مصر الذى طالبه بتعهده فطرد اسقف مصر الا ان شعبه اعتصم ضد البطرك طالبين اسسقفهم فاعادة مرة ثانية
ثم تحايل عليه وجمع مجمعا من الاساقفة وادعى ان اسقف مصر ضد قوانين الكنيسةصلى على المذبح مرتين فى يوم واحد فتم تجريدة فهرب من وجهه اسقف مصر الى الممات واستولى علىكنيستى الانبا شنودة ببابليون محل النزاع
- اتى الجفاف على بلاد مصر وقل النيل فراسل ملك الحبشة الذىفتح احد سدودة فزاد النيل 3 ذراع فى ليلة واحدة
- اخيرا اصيب بالطاعون وتوفى فى 30 بشنس 816 ش
الاقباط ومصر فى عصر الحاكم بامر الله
- ادعى الالوهية
-لرفض مسيحى بابليون ارائه حرق مدينتهم وسلب امتعتها ونهى عن بيع الذبيب حتى لا يتمم الاقباط الاسرار المقدسة واحرق بيوت التجار ومافيها من غلال وثمار
- قتل كل الاقباط الذين كانوا فى ديوان ابيه
- الزام الاقباط بلبس الغيار وشد الزنار فى اوساطهم ومنعهم من عمل الشعانين وعيد الصليب ونهب كل ما فى الكنائس وحرق الصلبان ومنع الاقباط من شراء العبيد والجوارى وهدم الكنائس خارج القاهرة واباح نهبها
- تعليق صليب خشب زنته 5 ارطال فى اعناق الاقباط منعهم من ركوب الخيل الحمير والبغال فقط ولا يسلم ذمى على مسلم راكبا البغال والحمير بسرج خشب او جلد ثياب الاقباط وعمائمهم سود شديد السواد وضيق على القسوس وقتل عدد عظيم منهم وهرب كثير منهم الى الاديرة فتتبعهم وقتلهم واكره كثيرين من الاقباط على الاسلام فاسلم عدد عظيم جدا ص524-527 تاريخ الكنيسة منسى يوحنا
- اتباعه دعوه انه المسيح
- امر بحرق الخنازير بمصرومحو الصلبان من على الكنائس وامر الناس ان لا يدخل ذمى الحمام العمومى لاستحمام مع مسلم ص103-106 تاريخ البطاركة ساويرس بن المقفع
- ضرب قبطى بعد تعذيبة ومموته الف جلده
- هدم اكتر من 3 الاف بيعة ص110-111 تاريخ الاقباط للمقريزى
- منع اكل الملوخية والترمس والجرجير وصيد السمك الذى لا قشر له
-حرم البكاء والعويل وراء الموتى
- منع خروج الخلق من الغروب الىالفجر
- قتل كل الكلاب فى القطر المصرى ص 12-+131 الحاكم بامر الله - محمد عبدالله عثمان طبعة 3 سنة 1983