رفضه وحرمه لتعليم لاون اسقف روما فقال :
ما اسرع ان يرى ديسقورس يده مقطوعه ودمها تتساقط على الورق عن ان يعل مثل هذا الشئ ص114 التاريخ الكنسى الانبا زكريا البليغ او الفصيح التاريخ السريانى
انا اقف مع الاباء فى تعاليمهم ولن اتجاوزها فىشئ ص118 مجمع خقليدونية اعادة فحص
اذا كان اوطيخا يتمسك بافكار لا تقرها عقائد الكنيسة فانه يستحق ليس العقاب فقط وانما حتى النار لكن اهتمامى هو بالايمان الرسولى وليس باى انسان ايا كان ص111 خقليدونية اعادة فحص
لدى شهادات من الاباء القديسين اثناسيوس وغريغوريوس وكيرلس وفى مواطن كثيرة انه لا يجب ان يقال طبيعتين بعد الاتحاد بل يجب ان يقال طبيعة واحدة للاله المتجسد ... وانى راسخ علىايمان الاباء ولن احيد عنه قيد شعرة ص177 البابا ديسقورس الاسكندري ل مار غريغوريوس بولس نهنام اصدار اسقفية البحث العلمى
الاساقفة المصريين يصرخون : المسيحى لا يخاف الارثوذكسى لا يرهب اوقدوا النار ونحن نعلمكم كيف يموت الشهداء وعقب ديسقورس على ذلك بقوله قولهم انهم وقعوا على ورقة بيضاء يناقض واجبهم الاسقفى ان الامر يتعلق بجلال الايمان وجلال الايمان يفترض الشجاعة والمعرفة معا ص171-172 البابا ديسقورس الانبا غريغوريوس بولس بهنام اصدار اسقفية البحث العلمى
لماذا حرم البابا ديسقورس
1- منح شركة لاوطيخا بعد عزله من مجمع سابق
2- رفض ديسقورس الخضوع للعفو الممنوح من اسقف روما لاساقفة نساطرة التعليم والايمان
3- لم يسمح بقراءة طومس لاون فى مجمع 449
4- حرمه لاسقف روما
( هذا طبقا لمحاضر مجمه خقليدونية ولا يوجد سببا ايمانيا بهذا الحرم )
قال الاسقف انتوليوس اسقف القسطنطنية نصا - ان ديسقورس لم يحرم بسبب ام يتعلق بالايمان ص156-157 مجمع خقليدونية اعادة فحص
ايمان مجمع خقليدونية
هناك لم يصبح الامر( فحسب ) امام الاساقفة هو الاختيار بين - من طبيعتين( البابا ديسقورس) - او فى طبيعتين ( اسقف روما )- ولكن بين البابا ديسقورس تم التصديق بالفعل على ادانته وليو بابا روما الذى اعلنوا رسالته كوثيقة للايمان وعندما وضع السؤال على هذا النحو كانت الاجابة المباشرة التى اقروها هى نحن نؤمن كما يؤمن ليو ص159 خلقيدونية اعادة فحص
فقرات من طومس لاون
ليس خلافا سياسيا وانما عقائديا يا بشر
http://coptcatholic.net/%D9%86%D8%B5-%D8%B1%D8%B3%D8%A7%D9…/
: الواحدة تسطع بالعجائب والأخرى تخضع لأنواع الأذى
: ولا يمكن أن ينسب إلى طبيعة واحدة أن تبكي بشعور الحزن على صديق مات وأن ينسب إليها هي نفسها إقامته بصوت الآمر وإعادة الحياة إليه بعد إزاحة الحجر الكبير عن باب القبر حيث انقضى على الميت فيه أربعة أيام(يو11: 1-44)، أو أن يعلق على خشبة(لو23: 26-43)، وأن يجعل كل العناصر ترتجف وقد تحول نور النهار إلى ظلمة الليل(مت27: 45-56)، وأن يسمر بالمسامير(يو19: 17-19) وأن يفتح أبواب الفردوس للص المؤمن(لو23: 42و43). وهكذا لا يمكن أن ينسب إلى طبيعة واحدة بعينها قوله «أَنا والآبُ واحِد»(يو10: 30) وقوله «لأَنَّ الآبَ أَعظَمُ مِنِّي».
ولكنكم أثناء فحصكم أفتيشيوس سألتموه فأجاب: “إني أعترف بأن الرب كان ذا طبيعتين قبل الاتحاد ولكنى أعترف بطبيعة واحدة بعد الاتحاد”. وإني لا دهش كيف لم يوبخه أحد القضاة على اعتراف كهذا هو من الخلط واللغو في الكلام، وكيف صار السكوت عن تصريح من هذا النوع بلغ أقصى الحماقة ومنتهى التجديف كأنه لا يحسب تطاولاً ولا تجديفًا؟ ما دام من الكفر أن نقول أن ابن الله الوحيد كان ذا طبيعتين قبل التجسد، ومن الارجاف المزعج القول بأن الكلمة منذ صار جسدًا لم يكن فيه إلا طبيعة واحدة، ولئلا يظن أفتيشيوس أن ما تفوه به هو الصواب أو يجوز الإغضاء عنه إذ لم يعترض على كلامه أحد منكم نحرض غيرتكم الصادقة أيها الأخ المحبوب لإيصال القضية بإلهام الله الرحيم إلى نتيجة مقنعة ووجوب تطهير الرجل القليل الخبرة والعديم الاكتراث من فساد رأيه الوبائي
: فى الفقرة الأخيرة يهاجم اوطاخى لأنه قال بطبيعتين قبل الاتحاد وواحد بعد الاتحاد
ويهاجم سكوت المجمع على هذا الكلام
البابا ديسقورس مصباح الاثوذكسية المنير