تعاليم اثناسيوس الرسولى رسولية ابائية
فيقول
دعونا ننظر التى تقليد الكنيسة الجامعة الرسولية وتعليمها وايمانها الذى هو من البداية والى اعطاه الرب وكرز به الرسل وحفظة الاباء وعلى هذا الاساس تاسست الكنيسة ومن يسقط منه فلن ( اى من هذا التعليم )يكون مسيحيا ولا ينبغى ان يدعى كذلك فيما بعد ( رسائل حول الروح القدس رسالة 1 فقرةة 28)
وبحسب الايمان الرسولى المسلم لنا بالتقليد من الاباء فانى قد سلمت التلقيد بدوون ابتداع اى شئ خارجا عنه فما تعلمته فلذلك قد رسمته مطابقا للكتب المقدسة ( رسائل حول الروح القدس رسالة 1 فقرة 33
لان ما سلمه اباؤنا هو عقيدة حقسقسة وهذه هى سمة المعلمين اللاهوتيين ان يعترفوا بنفس الامر كل واحد مع الاخر وان لا يختلفوا لا عن بعضهم والبعض ولا عن ابائهم اما هؤلاء الذين لهم هذه السمة فيجب الا يدعون معلمين لاهوتيين حقيقين بل اشرار.....
اما معلنوا الحق القديسون الحقيقيون فيتفقوا معا ولا يختلفون فبالرغم من انهم عاشوا فى ازمنة مختلفة الا انهم جميعا يتبعون نفس الطريق لكونهم انبياء لاله واحد ويبشرون بنفس الكلمة فى هارمونية واتفاق.....
واما ايماننا نحن فمستقيم ونابع من تعليم الرسل وتقليد الاباء ومشهود له من العهدين الجديد والقديم كلاهما ص9-11 لاهوت المسيح عند اباء ماقبل نقية كنيسة مارجرجس اسبورتنج طبعة اولى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق